في مطلع السنة، ومع بداية الرئاسة الثانية للرئيس باراك أوباما، وقرار هيلاري كلينتون بألا تستمر وزيرة للخارجية، قرر أوباما اختيار صديقته سوزان رايس، سفيرة بلاده لدى الأمم المتحدة، وزيرة للخارجية. لكن، قادة الحزب الجمهوري في الكونغرس شنوا هجوما عنيفا عليها، واستغلوا تصريحات سابقة لها لإثبات قصور رؤيتها